لو كنت أعرف
أ. أحمد شميس اليعربي هَـذَا الـرَّحِیلُ أمَـاطَ الـسِّتْرَ عَـنْ وَلَهِي حَــتَّی نَـطَـقْتُ بِـصَـوْتِي: خَافِقِي تَـاقَا والــرَّاحِـلُـون تَــدَانَـوا عْــنْـدَ خَیْمَـتِـنَـا مِــنْ أیْنَ أحْـجـبُ أنْـظَـارًا وأحْـدَاقَـا؟ أوْ کَیْفَ أمْـنَـعُ لِـلأشْوَاقِ لَـوْ رَکَضَـتْ؟…