يوليو 2025

سهرا معًا

أ.إبراهيم طلحة سَهِرَا معًا حتَّى الصَّبَاحِ ودردشا وعلى رُمُوشِ العَيْنِ حُبُّهُما مَشَى ضَحِكَا لِسَاعاتٍ ولَمْ يتوقَّفا وتبادَلا الشَّغبَ البَرِيءَ وفَرفشا باحا لِبَعضٍ.. عَبَّرَا بطريقةٍ عفويَّةٍ.. بَحَثَا “سَوِيًّا“.. فَتَّشَا سمعا أغاني…