وشمٌ على زند الأرض
أ.رشا عادل بدر إهداء لـ د. آلاء القطراوي ولكل أم فلسطينية ثكلى طفلٌ تعلَّمَ.. من ناقوسِ خيبتِه يعقوبُ يبكي على أعقابِ صرختِهِ طفلٌ يفتِّشُ عن أحلامِ ذاكرةٍ بكى زمانًا على…
أ.رشا عادل بدر إهداء لـ د. آلاء القطراوي ولكل أم فلسطينية ثكلى طفلٌ تعلَّمَ.. من ناقوسِ خيبتِه يعقوبُ يبكي على أعقابِ صرختِهِ طفلٌ يفتِّشُ عن أحلامِ ذاكرةٍ بكى زمانًا على…
أ.عبد الحميد القائد كلَّما اقتربنا نَنْأى كلما تذكّرنا نسينا وجوهَنا والحلمُ الذي قتلُوه أكثرَ من القتلِ كيف للشعرِ أن يُفَتِّتَ الموتَ ونحن نستظلُّ به الآنَ أيُّ مكانٍ يُنجينا أيُّ مكانْ…
أ.مطانيوس مخول نجوى النجوم أناجيكِ على سهر والبدر يدرج قنديلا ويشتعل فوق الشبابيك والأنسام قادمة من مشرق الشمس من دنياكِ تعتدل الوجد كالسيف والأشواق ملحمة آهًا من الصد يا ربُّ…
أ.محمود علوان مالم يقله البردوني وما قصصا أني سأعبر ماء البحر دون عصا وأترك البحر رهوا ما عبرت بهم فسوف يغرق من غالي ومن رخصا وكل من يعبد الخوار مقتديا…
أ.طوني كوبل أَنَاْ لَاْ أَكْتُبُ عَبَثاً أَنَاْ لَاْ أَكْتُبُ عَبَثاً يَاْ سَيِّدَتِي فَأَنَاْ مَنْ سَرَى سِرّاً فِيْ حَنَاْيَاْكِ فَلِمَاْ لَاْ؟! لِمَاْ لَاْ؟ وَأَنْتِ مَنْ زَرَعَ فِيْ كَفِّيَ يَرَاْعِي وَمَنْ أَجَّجَ…
أ.صلاح أمين عَجَزَ اللِّسَانُ عَنِ الْعِتَابِ لَأَنَّنِي غَضُّ الْفُؤَادِ أُحِبُّ مِنْ أَعْمَاقِي لَيْتَ الَّذِي وَهَبَ الْحَيَاةَ بِقُبْلَةٍ قَتَلَ الْفُؤَادَ بِلَحْظِهِ الْحَدَّاقِ فَهِيَ الدِّيَارُ فَلَنْ نَعِيشَ بِمَأْمَنٍ مِنْ غَدْرَةٍ أَوْ طَعْنَةٍ…
أ.محمد عبد الرحمن كفرجومي رحماكِ يا ربَّةَ العينينِ رُحماكِ !! أصبحتُ مِنْ وَلهٍ مِنْ بعضِ أسراك رُدِّيهما كَرَمًا ما طُقْتُ سِحرَهُما !! قلبي ضعيفٌ وقد تُرديهِ عيناكِ إذ كلُّ واحدةٍ…
أ.عطاف سالم في الغسق الآخر من صفحة الموت المحّرم ترتعش حمامات الصيف الفائت صيف النور المتقطع من صنبور العتمة الأخيرة وتتلصص هناك كلماٌت خديجة انطرحت على سرر الغيب قبل أن…
أ.شكري علوان رسالتي إلى والدي: أَبِي قَـــدْ كُنْتَ لِي مَثَلًا فَأَنْـــتَ الْجُـودُ والْكَــرَمُ وَأَنْـتَ الْبَذْلُ والْإِخْـــلَا صُ لَا يَنْأَىٰ بِكَ الصَّمَمُ تُرِينَــا الْــــوَجْـهَ مُبْتَسِمًا وَيَخْفَيٰ فِي الْحَشَا الضَّرَمُ وَتَسْعَى –…
أ.ياسر يونس أهكذا على الدوام نحن نمضي مجبرين لشواطئ جديدَهْ نمضي ولا نعود من رحلتنا في ظلمة الليل المخلد البعيدَهْ هلا استطعنا في محيط العمر أن أن نلقي بالمرساة مرة…