abolhoda alhusainy 
رئيس هيئة التحرير الطير يرقص مذبوحًا من الألم
هيئة التحرير د.جميل التميمي زارتني سيدة تعاني من طفلها البالغ من العمر 5 سنوات، والذي بدأ يتصرف بشكل غريب، يتحرك كثيرًا وينزعج أكثر، إلى درجة أنه خلق جوا غير مستقر في البيت…
الأقـصى .. قـِـبــلـتـُـنـا الأولـى
أ.ضياء الجبالي ================== الأقـصى.. قِـبــلـتُــنـا الأولـى.. حـَـرم ٌ.. وســيـبـقى مـأهــولا.. الأقـصى؛ الأعـلى؛ والأغـلى في الدنــيـا؛ أصـلاً وأصـولا اســـمـاهُ الله ُ؛ وبـالأقــصـى أي أسمى الأوصاف ِشـمـولا ================= الأقـصى؛ قـِـبـلـتـُنـا الأولـى قـد…
أكاديمياتنا في المهجر: منارة للعلم والانتماء
أ.رنا جابي في عام 1984 تأسست أول أكاديمية لتعليم أبناء الجالية العربية والمسلمة برعاية من حكومة المملكة العربية السعودية في ولاية فيرجينيا الأمريكية وبعد سنوات قليلة تخرج منها طلاب احتلوا…
“كلما همستِ للريح باسمي”
أ.عرّاب القصيدة أعيشُ في زوايا الضوءِ كأنني ومضةٌ لم تُكتمل، أُسندُ قلبي على جدارِ الليلِ وأنتظرُ مرورَكِ… كما ينتظرُ العاشقُ ارتباكَ الرسائلِ الأولى. أرتّبُ اشتياقي لكِ كما يُرتّبُ طفلٌ ألعابَه…
تمرد
أ.ياسر يونس عشرون عاماً وبالإظماء تُرويني وأَطْعَمُ السُّمَّ في الزيتون والتينِ وفي فؤاديَ نيرانٌ مُحرِّقةٌ لَم تُبقِ إلا رمادًا في شراييني أحرقتُ قلبيَ قربانًا لترحمني من اللهيب فلَم تقبل قرابيني…
يَا حُلْـوَتِي
أ.صلاح أمين يَا حُلْوَتِي طَابَ الْهَوَى فَلْتَسْمَعِي اِطْوِي الزَّمَانَ بِهَمِّهِ وَالْهِي مَعِي نَجْتَازُ أَغْشَيَةَ النُّفُوسِ بِجِسْمِنَا نُلْقِي عَلَى مَوْجِ السَّحَائِبِ أَشْرُعِي كَفْكِفْ دُمُوعَكَ فَالْعَذَابُ قَدِ انْتَهَى وارْقُدْ بِحِضْنِ الْقَلْبِ وَاسْكُنْ…
“وإذا الموؤودة سئلت”
أ.رنا جابي في إحدى ليالي الشتاء الباردة والسماء تعصف بالقنابل والبراميل والفقر يدق جدران البيوت والخوف يملأ المكان، تقدّم شاب يعيش في دولة عربية لخطبة فتاة في ريعان الصبا قد…
ناديت باسمك
أ.محمود جمعة هاتي عيونَك معبراً لسؤالي مازلتُ أحلمُ بالربيعِ التالي مرت على أرضِ اللقاءِ سحابةٌ شربت شغافَ حنينِها الهطّالِ ومضت إليه رواءَ ثغرٍ ظامئ وتحدّر الإحساسُ في الشلالِ وتفيضُ نهراً…
ناديت باسمك
أ.محمود جمعة هاتي عيونَك معبراً لسؤالي مازلتُ أحلمُ بالربيعِ التالي مرت على أرضِ اللقاءِ سحابةٌ شربت شغافَ حنينِها الهطّالِ ومضت إليه رواءَ ثغرٍ ظامئ وتحدّر الإحساسُ في الشلالِ وتفيضُ نهراً…
مصدر الفخر
أ.همام صادق عثمان هُنا تسكنُ الأفكارُ والكفُّ كاتبُ وإنِّي على أرضِ المَجازاتِ لاعبُ ويَرمي ضِعافُ النّفسِ نحوي عيونَهمْ سِهامًا ولمْ يُفلِحْ بذاكَ المُحارِبُ شربتُ شرابِ العزِّ مِن يومِ مَولدي ومَا…