abolhoda alhusainy 
رئيس هيئة التحرير يا مهديًا
هيئة التحرير أ. ضياء طالب حيدر الحسيني مولد طه بهجةٌ للورى ملءُ النواظر اسمه يمْثلُ بالأرض عمّت فرحةٌ والسماءْ ذكراهُ كم معنى لنا يَحمِلُ يا قمرا نوّرَ دنيا الأنام ومُهدياً منهجُهُ الأشملُ…
وَدِّعْ هُمُومَكَ
(فِي ذِكْرَى الْمَوْلِدِ) أ.صلاح امين وَدِّعْ هُـمُـومَكَ يَـا فُـؤَادِي واغْـتَنِمْ فُـــرَصَ الْـحَـيَـاةِ فَـبَـعْـدَ ذَاكَ زَوَالُ هَــلْ خَـفَّـفَتْ مُـرَّ الْـحَيَاةِ دُمُـوعُنَا والْـخُـلْـدُ فِـيـهَا وَالـنَّـعِيمُ مُـحَـالُ كَــمْ سَـائِـلٍ مُـتَعَ الْـحَيَاةِ وعِـزَّهَا رَاحَ…
“نظرية الصفر” والدكتورة سناء البياتي
أ.رنا جابي قدمت الدكتورة سناء البياتي أستاذ اللسانيات في نظريتها “الصفر اللغوي” رؤية جديدة لفهم اللغة العربية، وخاصة النص القرآني، من خلال نقدها للمناهج النحوية التقليدية وتأكيدها على أهمية السياق…
من الذي يمشي؟
أ.عبد الحميد القائد هل هو يمشي أم الزمن يمشي أم هو واقفٌ والزمن يمشي وأين يختفي الزمنُ الفائت وتعرجاته الموجعة هل في عروق النخيل أم في رمال الصحراء الصامتة على…
مثالي
أ.عطاف سالم اصبغِ القلبَ بالنّوى لا تبالِ سرُّه النورُ في غنىً عن سؤالِ إن ترجّلتَ فالنّدى متوالٍ أو تنزّلتَ فالهوى متعالِ قلبي الآيُ سابقٌ مستحيلٌ معجز الحسّ ناقعٌ في الجمالِ…
لو
أ.عراب القصيدة لو كنتُ إمرَأً يمشي على قدميه، لما تركتُ الدروبَ تضيعني بين الحانات القديمة، ولما سمحتُ لظلّي أن يسبقني إلى مقاعد الوحدة.. لو كنتُ غيمةً، لأمطرتُ فقط على كتفكِ…
لمَ لا نعود؟
أ.مصطفى الصميدي خَطِيئّةٌ مُتجَذِّرة بِخَاصِرتنا كُلَّما حَاولْنا نَزعهَا نَزَفنَا مِنْ جُرحِ التَّاريخ أَكْثر عقُودَاً ونَحن نُسْكِتُ الألَم بالأَمَل ونربِتُ عَلى كَتِفِ الخُذلانِ بِقصيدةٍ مَيِّتَة لِمَاذا لا نُجَهِّز الآن حَقائبَ الزَّمن…
كلمات
حميد العلواني كلمات تلو الكلماتفي ليل حالكتحت سديمه المُدلهمنراوغ القدر.. لآخر رمقساعات تلو الساعاتمضت بيننا دون أن نعلم…تحت الصمت المُطبقيوما سنرقص بنغمونقترب شيئا فشيئا بعمق…وتشدو الحياة بنا مسافات ومسافات
فاكهة الجنة (الرمان)
أ.روضة تشتش من أحد الفواكه التي ذُكرت في القرآن الكريم الرمان، فقد ورد ذكره في ثلاث آيات من سورتي الأنعام والرحمن، وأخبر سبحانه وتعالى أنه من فواكه الجنة فقال عز…
على الأطلال
د.أحمد جاد بَرَاكَ الشَّوقُ فاسع بلا خطابِ وَلَيسَ كَمِثْلِ شَوقِكَ مِنْ خِطَابِ! لَعَلَّكَ أَنْ تَفُوزَ بِبَلِّ وِردٍ فَإِنْ لَمْ تَحْظَ، حَسْبُكَ بِالسَّـرَابِ! لِتَرْوِيَ مُهْجَةً مِنْ بَعْدِ شَوقٍ سُلَافًا مِنْ رَحِيقٍ…