أ. محمد الحرازي

في العيون حد برمشه
سيف العروبة قطعٌ بفرسانه البتار
إن العيون التي بطرفها رمش السواد بسيفها حرب الضروس بدء بعشقها الإعلان
يا من لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *